في النص، يُبرز حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن مكة المكرمة مكانتها العظيمة وحرمتها المقدسة. فقد أشار النبي إلى أن مكة حرّمها الله ولم يُحرّمها الناس، مما يعني أن حرمتها تأتي من الله وليس من البشر. وقد أكد على أنه لا يحل لأحد أن يسفك دمًا أو يقطع شجرة في مكة، إلا أن الله أذِن لرسوله بالقتال فيها ساعة من نهار، وقد عادت حرمتها كما كانت. كما عبّر النبي عن حبّه الشديد لمكة بقوله: “واللَّهِ إنَّكِ لخيرُ أرضِ اللَّهِ، وأحبُّ أرضِ اللَّهِ إلى اللَّهِ”، مما يوضح مكانتها الفريدة في قلبه وقلب الله. هذه الأحاديث تبيّن أن مكة ليست مجرد مدينة، بل هي بقعة مقدسة ذات حرمة خاصة، وهي أحب البقاع إلى الله ورسوله.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو إفادتى فى هذا الموضوع فأنا التزمت من أيام قليلة ولكن أحيانا تفوتني الصلاة في مواعيدها حتى تتراك
- لدي: سؤال حول العمرة: أنا ليس لدي الاستطاعة لأداء مناسك العمرة، ولكن لدي أختي تقول لي أنت ليس لك علا
- هل يأثم الفرد بانقطاعه عن بعض الأذكار: بمعنى لو أنني مثلاً كنت قد تعودت على ذكر معين أقوله سرا بعد ا
- ألبرت رينيه
- هل يجوز وشم الحواجب باللون البني أو الأسود ووشم كحل فوق رمش عيني لأني أعاني من فراغ قليل؟ جزاكم الله