الصبر على الأذى وكظم الغيظ، كما ورد في النص، هو قدرة الإنسان على التحكم في غضبه وتجنب الرد على الإساءة بالمثل. يبدأ هذا الصبر بإيمان الإنسان بأن ما يصيبه هو قدر مكتوب له، وأن الصبر والعفو لهما عاقبة عظيمة. يُشجع النص على التأمل في الثواب الذي أعده الله للصابرين، حيث يكفر الله عن العبد خطاياه حتى من الشوكة التي يشاكها. من الأساليب الفعالة لكظم الغيظ هو مقابلة الإساءة بالإحسان، مما يساعد على تنقية القلب من الحقد والغل. كما يُذكر النص بأن الصبر على الأذى هو علامة من علامات قوة الإيمان، مستشهداً بقوله تعالى: “وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ”. يُشدد النص أيضاً على أن الصبر لا يعني الاستسلام للظلم، بل يمكن الاستعانة بأهل الخير لاسترداد الحق إذا كان له حق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مهندس حديث التخرج، ولدت وتربيت في أسرة فقيرة، ولي أخ في التعليم الجامعي، وأخت في التعليم الثانوي
- تينينجن
- انتزهايم
- هل يجوز أن يكشف أبي على زوجة أخي من أمي وكذلك زوجات أخوالي؟ مع العلم أن أبي يبلغ من العمر 65 عاماً.
- 1-رزقني الله سبحا نه وتعالى بطفلة منغولية تبلغ من العمر الآن12سنة وقد بلغت منذ سنة هل هي مكلفة بالصل