في النص، يُناقش موضوع الزواج بعبارة “زوجتك نفسي” من منظور شرعي، حيث يُوضح أن هذا النوع من الزواج لا ينعقد شرعاً. يُشير النص إلى أن الزواج في الإسلام يتطلب وجود وليّ وموافقته، بالإضافة إلى وجود شاهدين عدلين وإشهار العقد بين الناس. ويُحذر النص من أن قبول الفتاة للزواج بهذه العبارة والتخلي عن حقوقها يُعتبر خطأً كبيراً قد يُعرض حياتها للخطر. كما يُبين النص أن الزواج الذي يتم فقط بصيغة الإيجاب والقبول دون توفر الشروط الأخرى، مثل وجود الولي والشاهدين، يُعتبر زنا وليس زواجاً شرعياً. ويُضيف النص أن الحكمة من حرمة هذا النوع من الزواج تكمن في سد باب الزنا، وحفظ عفة المرأة وكرامتها، وضمان حقوقها الزوجية، وحفظ الأنساب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود السؤال عن بعض العبادات التي أقوم بها وهل هي موافقة للسنة أم لا؟ أولا: أقوم بعد كل صلاة بقراءة جز
- عندما أنوي السفر ويؤذن مثلا للظهر وأنا لا زلت في المنزل. هل يجوز لي أن أجمع معه العصر دون قصر، قبل خ
- كنت أصلي في بنطال به ثقوب عند العورة المغلظة، ولكن كنت أرتدي تحته ملابس داخلية تغطي أحيانا الثقوب لي
- أسكولد ودير
- والدي- رحمه الله- سجل البيت الذي تسكنه والدتي هبة لها، بموجب صك مصدق من المحكمة كتب فيه « أن الأرض ا