في ليلة القدر، التي تُعد من أعظم الليالي في الإسلام، يُعتبر الذكر من العبادات التي تُحقق أجرًا عظيمًا بمجهود قليل. يُشدد النص على أن ذكر الله هو عبادة سهلة لا تتطلب وقتًا محددًا أو متطلبات كثيرة، ومع ذلك فهي من أكبر الأعمال عند الله. يُشير النص إلى أن الله يُذكر من يذكره، مما يُضفي على الذكر شرفًا عظيمًا. كما يُقارن النبي -صلى الله عليه وسلم- الذكر بالجهاد والصدقة بالذهب والفضة، مؤكدًا أن الذكر أفضل من هذه الأعمال. ويُضيف النص أن الذكر يرفع الدرجات ويُحقق السبق بين المؤمنين. هذه الفضائل تُعزز أهمية الذكر في ليلة القدر، حيث يُحرص المسلم على هذه العبادة البسيطة والميسورة التي تُحقق أثرًا عظيمًا ونفعًا كريمًا.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز قتل الحيوانات إذا كان بها مرض رحمة بها، وهل يجوز وسم الأغنام بالنار على وجهها، ولماذا؟
- من قال إن شاء الله بربي مستهزئا. يعني بنية أن لا يفعلها. فهل تعتبر ردة، وهل يمكن جمع غسل الجنابة مع
- وردتني رسالة مفادها أن الرسول حرق اللبان وأمر بحرقه. فهل هذا صحيح؟ نص الرسالة؟؟؟
- Married At First Sight
- Tachoires