في ليلة القدر، التي تُعد من أعظم الليالي في الإسلام، يُعتبر الذكر من العبادات التي تُحقق أجرًا عظيمًا بمجهود قليل. يُشدد النص على أن ذكر الله هو عبادة سهلة لا تتطلب وقتًا محددًا أو متطلبات كثيرة، ومع ذلك فهي من أكبر الأعمال عند الله. يُشير النص إلى أن الله يُذكر من يذكره، مما يُضفي على الذكر شرفًا عظيمًا. كما يُقارن النبي -صلى الله عليه وسلم- الذكر بالجهاد والصدقة بالذهب والفضة، مؤكدًا أن الذكر أفضل من هذه الأعمال. ويُضيف النص أن الذكر يرفع الدرجات ويُحقق السبق بين المؤمنين. هذه الفضائل تُعزز أهمية الذكر في ليلة القدر، حيث يُحرص المسلم على هذه العبادة البسيطة والميسورة التي تُحقق أثرًا عظيمًا ونفعًا كريمًا.
إقرأ أيضا:هل أصبحت العروبة مُحرمة بينما الانتماء لغيرها جائز؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (أخ شقيق) العدد 4 (ابن أخ
- Fade to Black (song)
- رجل أتى زوجته في دبرها في نهار رمضان. فما حكم ذلك؟
- إحدى صديقات والدتي نذرت إن حصل كذا أن تصوم يومي الاثنين والخميس مدى الحياة، لا أعرف على ماذا نذرت، و
- إذا قالت له زوجته: إن له عشيقات، وتكررها كثيرا؛ لتزعجه؛ فهل يعد هذا قذفا؟