في القرآن الكريم، ذُكرت عدة أشجار من الجنة، كل منها يحمل صفات فريدة تميزها عن أشجار الدنيا. من بين هذه الأشجار، شجرة السدر التي ورد ذكرها في سورة الواقعة، وهي شجرة النبق المعروفة في الدنيا ولكن بلا أشواك في الجنة. كما ذُكرت بسدرة المنتهى في سورة النجم، وهي الشجرة التي رآها النبي محمد صلى الله عليه وسلم في رحلة الإسراء والمعراج، ووصفها بأنها ذات أوراق كبيرة وثمار عظيمة. بالإضافة إلى ذلك، ذُكرت شجرة الطلح التي تكون في الجنة منضودة للأكل دون تعب، وشجرة النخيل والعنب والرمان التي تُعد من الفاكهة اللذيذة في الجنة. هذه الأشجار تُظهر أن الجنة تحتوي على ما هو أفضل وأجمل مما هو موجود في الدنيا، حيث تكون الأشجار دائمة الثمر والخضرة، وتأتي ثمارها بسهولة للمؤمنين.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- موسم نادي ريد بول سالزبورغ 20052006
- تابعت سلسلة ثقافية على اليوتيوب يكشف صاحب السلسلة عن مخططات الماسونية وعبدة الشيطان، وفي حلقة من الح
- Captain Fantastic and the Brown Dirt Cowboy
- السلام عليكم ورحمه الله وبركاته : نوى زوجي أن يذبح شاة بعد شرائنا لسيارة جديدة وأن يوزعها مثل توزيع
- ما حكم الصائم الذي يتكلم مع النساء في مواضيع جنسية صريحة أثناء صيامه، ويداعب عضوه الذكري بدون إنزال