توضح الآية الكريمة “لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّـهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّـهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّـهَ كَثِيرًا” من سورة الأحزاب أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو القدوة الحسنة للمؤمنين. هذه الآية تخاطب جميع الناس، مؤمنين ومنافقين، داعية إياهم إلى الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، سواء في صبره وثباته أو في جهاده وأخلاقه. الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم هو من أعظم الخير، وهو واجب على كل من يرجو ثواب الله ويوم القيامة. المؤمن الصادق هو الذي يضحي بنفسه وماله وولده في سبيل الله ورسوله، ويذكر الله كثيراً. الذكر يعين على طاعة الله والاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم، وهو مانع من النقم وجالب للنعم. المحبة والطاعة والأخلاق الحميدة والعبادة هي عناصر أساسية للاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:الأخطاء المرتکبة في مقررات اللغة العربیة- قائمة الانتخابات العامة في ليختنشتاين
- هل التشبه بالنصارى كبيرة من الكبائر مثل الخمر، والزنا أم هي أشد؟ وهل تضع المتشبه في موضع كفر؟
- الصفرة تستمر معي تقريبا طوال الشهر ماعدا فترة الحيض، وإن ذهبت الصفرة يكون هناك إفراز أصفر فاتح جدا،
- أهلي يرفضون كل عروس يتقدم لي إن لم يكن غنيًّا، وعندما أناقشهم وأخبرهم أن المقياس عندي هو الدين، والأ
- ماذا يفعل من تأتيه شكوك بعدم وجود أمم سابقة وعدم وجود نبوة محمد عليه السلام، و أنه لا يوجد شخص يسمى