في النقاش الذي دار حول فكرة أن العالم عبارة عن لعبة إختراق وتنافس حكام العالم لضمان استمرار قوتهم والسيطرة على مصالحهم، تباينت الآراء بين المشاركين. بدر الدين الصمدي أيد هذه الفكرة، بينما رأى الزاكي الزناتي أن هناك فئة من الناس لا يقاومون ولا يحاربون الفساد. إسماعيل العياشي وصف العالم بأنه لعبة بلا رحمة حيث تسعى الحكومات لتحقيق مصالحها الشخصية دون اعتبار لأفعال الآخرين. هالة العماري حذرت من أن هذا التفكير قد يجعل الناس لا يشعرون بأهمية حياتهم ويستخدمون كلمات الضحية والخير في أهدافهم السياسية والاقتصادية. عبد الرؤوف بوزيان انتقد هذه الفكرة معتبرًا أنها تحبط الناس وتجعلهم عرضة للتأثر بالآخرين دون مقاومة، مشددًا على ضرورة بناء عالم يعتمد على الاحترام المتبادل والتعاون. فضيلة السيوطي استفسر عن هذه الفكرة، متسائلاً عما إذا كانت محاولة لتحقيق مصالح شخصية وراء كل خير مدعى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِي- هناك بعض البرامج المفيدة التي قد تنشر عبر شاشات التلفزيون أو الإذاعة المسموعة ، ولكن يصحب التعليق عل
- هل كلمة العصمة من الكلمات الصريحة للطلاق أم أنها إذا قالها الزوج بدون نية فلا يقع الطلاق؟ إذا كانت ل
- قبل أن يخلق الله الخلق، هل كانت الجهات الست معه؟ وهل صفة العلو تعني أنه في مكان ما؟
- أنا اعمل في الغرب ويوجد لدي حساب في البنك وطبعا البنك يضع فيه فائدة بنكية كل شهر أنا مقتنع أن هذه ال
- ماتيو شابلاس