في النقاش الذي دار حول فكرة أن العالم عبارة عن لعبة إختراق وتنافس حكام العالم لضمان استمرار قوتهم والسيطرة على مصالحهم، تباينت الآراء بين المشاركين. بدر الدين الصمدي أيد هذه الفكرة، بينما رأى الزاكي الزناتي أن هناك فئة من الناس لا يقاومون ولا يحاربون الفساد. إسماعيل العياشي وصف العالم بأنه لعبة بلا رحمة حيث تسعى الحكومات لتحقيق مصالحها الشخصية دون اعتبار لأفعال الآخرين. هالة العماري حذرت من أن هذا التفكير قد يجعل الناس لا يشعرون بأهمية حياتهم ويستخدمون كلمات الضحية والخير في أهدافهم السياسية والاقتصادية. عبد الرؤوف بوزيان انتقد هذه الفكرة معتبرًا أنها تحبط الناس وتجعلهم عرضة للتأثر بالآخرين دون مقاومة، مشددًا على ضرورة بناء عالم يعتمد على الاحترام المتبادل والتعاون. فضيلة السيوطي استفسر عن هذه الفكرة، متسائلاً عما إذا كانت محاولة لتحقيق مصالح شخصية وراء كل خير مدعى.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسي- إني إنسان مصاب بالبرص في يدي وفي رأسي ووجهي، هل جاء في القرآن الكريم أو في الأحاديث النبوية شيء عن ا
- هل صلاة ركعتي الفجر من ذوات الأسباب أي إذا لم يصلها قبل الفجر- لعذر- جاز له أن يصليها قبل طلوع الشمس
- سؤالي: هل يجوز للمرأة صبغ شعرها في الحالتين: 1-صبغ الشعر بالكامل. 2- صبغ خصلات فقط.
- لماذا عندما يوسوس لنا الشيطان لا نسمعه بآذاننا بل تكون في صدورنا؟
- بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد:لي سؤال وهو كالآتي:اشترى تاجر صهريجا من الزيت بـ 20 ديناراً للتر الوا