في النقاش الذي بدأه المصطفى اللمتوني، تم تسليط الضوء على أن الأنظمة الفاسدة ليست سوى أعراض لمرض اجتماعي أعمق يُعرف بالخنوع الجماعي. هذا الخنوع، كما يوضح شروق العروي، يُغذيه الخوف من التغيير والقبول السلبي للأنظمة غير العادلة التي لا تخدم المصلحة الجماعية أو الفردية. أسماء العسيري تضيف بُعدًا آخر، مشيرة إلى أن الفهم السطحي للواقع، إلى جانب البطالة والفقر والتهميش، يجعل من الصعب البحث عن مصلحة مشتركة. من جانبه، يدعو سراج الدين الموساوي إلى تجاوز نظرية الضحية، مؤكدًا على ضرورة وضع خطة فعلية لإحداث التغيير من الداخل. يتفق الجميع على أن التغيير يبدأ من الداخل وأن كل فرد في المجتمع لديه دور ومسؤولية في إحداث هذا التغيير. يتطلب هذا التحرك بعيدًا عن الخوف والخدمات المزروعة لأنفسنا، نحو فهم معمق للواقع وبناء سياسات جديدة تستجيب لاحتياجات المجتمع بشكل أفضل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركع- أعمل في شركة مندوب مبيعات لقاء راتب ثابت، ونسبة على المبيعات، وهذه النسبة تكون متغيرة حسب فترة التحص
- 1- هل يحل لأمي أن تأخذ من مال أبي و تعطيه إلى إخوتي(02 بنات) وأولادهن بدون أن يعلم أبي بذلك. نحيطكم
- أستأجر أجيرا ليصلح لي شيئا في البيت، فأسأله عن الثمن فيأبى إجابتي، ويقول لي عندما أنهي العمل وسيكون
- Hero of Ukraine
- ما البرهان على أن الحكمة المرادة في هذه الآية، هي السنة النبوية: وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَا