في النقاش حول استخدام الأطر التنظيمية لتحقيق التحول، تبرز وجهات نظر متباينة. أريج بن زروق يطرح تساؤلات حول ما إذا كان استخدام هذه الأطر مجرد تطرف سياسي أو إذا كان من الممكن تحقيق تحولات إبداعية دون الاعتماد على أطر جاهزة. وداد الهواري ترى أن الأطر التنظيمية يمكن أن تكون أداة فعّالة إذا تم استخدامها بشكل ذكي ومتكيف مع السياق المحلي، مشددة على ضرورة تعديلها لتناسب احتياجات المجتمع وتقديم حلول أصيلة. في المقابل، عبد الحنان المجدوب يعتبر الأطر التنظيمية سلاحًا لفرض نموذج معين وتحويل المجتمع إلى نسخة طبق الأصل من الآخرين. المكي التونسي يدافع عن فكرة تبني أطر تنظيمية جديدة، متسائلاً عما إذا كانت كل محاولة لتبني هذه الأطر هي بالضرورة محاولة للتماثل مع الآخرين. يبقى النقاش مفتوحًا حول ما إذا كانت الأطر التنظيمية أداة فعّالة لتحقيق التحول أم مجرد وسيلة لفرض نموذج معين.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَل- مشكلتي هي التوبة من ذنب النظر إلى المحرمات من الصور والأفلام في التليفزيون والإنترنت والعودة إليها م
- أنا طالبة في الجامعة في أحد التخصصات، وهناك أسئلة تجميعية للامتحانات، ونراجع منها قبل الاختبار، بعد
- سؤالي يا شيخ هو أني أستغفر الله أحياننا، ولكن توسوس لي بعض الأصوات فلا أقدر عن مواصلة استغفاري. فهل
- رزقني الله نعمًا كثيرة في حياتي، وعمري الآن 25 عامًا، وتقدّم لخطبتي من أحببته عندما بلغت ال 18، لكن
- Kristine Froseth