يبدو أن النص يطرح تساؤلاً حول إمكانية التعلم من الأخطاء في سياق التغيير الاجتماعي، خاصة في تونس. يشير النص إلى أن التغيير الاجتماعي في تونس لم ينجح إلا من خلال تدخلات حكومية، مما يشير إلى أن الأطر القائمة قد تكون سبباً في التدهور الشامل للتشريعات والمبادئ السياسية. ومع ذلك، يُقترح أن السبيل لتحقيق التغيير هو مراعاة هذه الأطر وتعديلها بشكل تدريجي. هذا النهج، رغم أنه يبدو منطقياً، لم يكن حاسماً في تحقيق النتائج المرجوة. بدلاً من ذلك، يُقترح فهم الأطر أولاً قبل محاولة تعديلها، وهو ما يمكن أن يكون نقطة انطلاق لتمكين النقد والتحليل. هذا يشير إلى أن التعلم من الأخطاء يتطلب فهمًا عميقًا للأطر التي تؤثر على عقولنا وقواعد تفكيرنا، وليس مجرد محاولة إصلاحها دون فهمها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Le Masnau-Massuguiès
- هل بإمكاني أن أقوم بالإعجاب بصفحة في الفيس بوك ـ لايك ـ وهذه الصفحة لا تراعي القواعد الإسلامية، فمثل
- زوجة عندها ثلاثة أطفال تزوج زوجها بأخرى ولم تعلم الأولى إلا بعد سنتين، فتأذت الأولى بسبب إهمال الزوج
- من هم إل ياسين؟
- لقد تقدمت لقرض من بنك سعودي، بنسبة مرابحة معينة؛ لأني كنت محتاجًا للبدء بمشروع استثماري، ولأن موظف ا