في النقاش حول المصلحة الشخصية، اتفق المشاركون على أن هذه المصلحة ليست مجرد دافع فردي، بل هي نتاج لتأثيرات اجتماعية وجغرافية ونفسية. فدوى الحمودي وزهراء الرشيدي أكدا على أن هذه التأثيرات الخارجية تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل المصلحة الشخصية، مما يطرح تساؤلات حول إمكانية تغيير هذه التأثيرات. فدوى الحمودي اقترح أن الحل يكمن في مقاومة هذه التأثيرات وتغييرها بدلاً من الاستسلام لها. من ناحية أخرى، خالد المقراني أشار إلى أن التركيز يجب أن يكون على النجاح، معتبرًا أن الإصلاح هو جزء صغير من الحياة. هذا التناقض بين العمل على تغيير التأثيرات الخارجية والتركيز على النجاح يسلط الضوء على تعقيد مسألة المصلحة الشخصية. كما ظهر في النقاش استعارات واضحة حول التحليل الأعمق لطبيعة المصلحة الشخصية، مما يشير إلى أن هناك جوانب متعددة يجب مراعاتها عند التفكير في كيفية تأثيرنا على مصالحنا الشخصية.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟- أنا بصدد إنشاء موقع تجاري عبر الإنترنت. سيكون الدفع من قبل المشترين بالكردت كارد فيزا أو غيرها. هل ف
- عندما أسجد شيء يقول لي ويشعرني بأني أسجد للعمود الذي أمامي في المسجد أو أي إنسان أمامي، وعندما أقول
- ما حكم الأكل من بيت العمة دون علمها، علما بأنني ضيف عندها؟.
- ما هو عدد مرات المسح على الخفين فى الوضوء، وما هو عدد مرات غسل القدمين فى الوصوء أيضاً؟ وجزاكم الله
- أريد أن تكون رائحتي طيبة، وعلمت أن الرائحة الطيبة لها دور في الدعوة إلى الله، فما العطر الرجالي ذو ا