يتناول المقال “الثورة الخلاقة: توازن بين الموروث والأصالة” كيفية التعامل مع الموروثات الثقافية والفكرية في ظل التغيرات المتسارعة للعالم الحديث. يطرح رابح الهضيبي فكرة أن العالم يعيش في زمن الفخامة الزائفة، حيث يتم الاعتماد على التقاليد التي لم تعد ذات صلة بالعصر الحالي. يدعو الهضيبي إلى توازن بين الاحتفاظ بالموروثات والإقدام نحو المستقبل، مؤكداً على ضرورة تعديل بعض الممارسات التقليدية لتتلاءم مع الحياة الحديثة، مع الحفاظ على القيم الأساسية مثل الرحمة والعدالة. من جانبه، يقترح آل جواري تحرير القديم لإعادة تصوره ليصبح جديرًا بالعصر الحالي، مشدداً على أن التركيز الزائد على الموروثات قد يعيق التقدم الاجتماعي والتكنولوجي. يرى مرزوق الريفي أن الكثير من الموروثات أصبحت غير ذات صلة بالواقع المعاصر، داعياً إلى ثورة معرفية وفلسفية لتجريد ما هو مفيد وملائم من هذه الموروثات ودمجها مع أفضل عناصر الحضارة الحديثة. بينما يتشارك تحسين بن فارس الرأي مع المرندي حول أهمية الأخذ بعين الاعتبار للأفكار الجديدة والتقنيات الناشئة، لكنه يقترح طرقاً مدروسة ومتدرجة لاستيعاب المدخلات الجديدة ضمن الإطار العام للقيم الإسلامية والعادات المحلية. يؤكد الجميع على قوة الوحدة الاجتماعية وأثرها الإيجابي أثناء عملية التحول المجتمعي
إقرأ أيضا:قبائل بني هلال بمنطقة الشاوية بالمغرب- لوتار الأول
- ما حكم الرسم؟ وهل تجوز مشاهدة الصور والرسوم؟.
- جزاكم الله خير الجزاء. سؤالي: عندنا إمام المسجد يأمر بالذكر بعد الصلاة من شخص واحد يقرأ بصوت عالٍ لل
- عندنا عادة وهي: أنه إذا وقع شيء في أرضية الحمام ـ قطعة من الملابس أو أي شيء ـ فلكي نُطهرها نقوم بتشه
- كنت غاضبًا من زوجتي، فنويت طلاقها أثناء ذلك الغضب، لكني لم أنطق بكلمة الطلاق أبدًا، ثم قلت لها: «أعط