يناقش النص استبعاد بعض الفلاسفة والعلماء المؤثرين من المناهج الدراسية، حيث يطرح المشاركون عدة عوامل تفسر هذا الاستبعاد. ياسمين البكري تشير إلى التوجهات السياسية والصراعات التاريخية والقضايا الأخلاقية والفلسفية كعوامل محتملة. الغالي الكتاني يركز على المعايير الأكاديمية والنقد العلمي، مشددًا على ضرورة تحديث المناهج الدراسية لتتماشى مع المعايير البحثية الحديثة. تحية العماري يضيف أن تطبيق هذه المعايير قد يؤدي إلى إقصاء غير عادل لفئات كاملة من الفنون الفلسفية والعلمية، مما يتطلب توازنًا بين تقديس الإنجازات التاريخية والاستجابة للاحتياجات المعرفية المعاصرة. ياسمين البكري تعيد التأكيد على أهمية فهم السياقات التاريخية والثقافية لهذه الشخصيات المهمشة، بينما يدعم تحسين البوزيدي وشوقي البركاني فكرة تحقيق التوازن بين الشمولية والصدق العلمي. التواتي الكيلاني يشير إلى مخاطر الاعتماد الكلي على المؤشرات الجامعية، مؤكدًا على ضرورة التعرف على السياقات الاجتماعية والحضارية. صهيب التازي يختتم بالدعوة إلى النظر في جوانب المجتمع والثقافات المختلفة، مشددًا على أهمية توسيع النطاق العقلاني للفرد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هْوِيْعَة- بالعربية: جيمز فلاور (توضيح)
- أديت فريضة الحج العام الماضي بحمد الله وفضله، وسؤالي في اليوم الثالث لرمي الجمرات لم أتمكن بسبب الزح
- انتشر بين الناس قول: يجيب الله المطر ـ فما حكمه؟.
- أعلم أن المريض يصلي الفريضة جالساً، أو حسب استطاعته، فهل يصلي السنن ـ الرواتب ـ جالساً أم لا؟. أما ا
- لي زميل في المدرسة عندما يصل أدنى درجات الغضب يسب الله والدين بكل سهولة, ولا يلقي لذلك اهتمامًا, فهل