في النقاش حول تعريف الجمال، يبرز مفهومان رئيسيان: جماليات الذات والموضوعية. من جهة، يشير المنظور الموضوعي إلى وجود قواعد وقوانين مشتركة لجمال الأشياء، والتي يمكن تحديدها بشكل موضوعي بغض النظر عن الثقافات أو الآراء الشخصية. هذه القوالب قد تتأثر بالمحاور الاجتماعية والسياسية وتتغير عبر الزمن. من جهة أخرى، يعتمد المفهوم الذاتي للجمال على خبرات الفرد ومعتقداته الثقافية والشخصية، حيث يدرك كل شخص الجمال بطريقته الخاصة بناءً على تاريخه ومعتقده وتربيته. أزهري بن القاضي يقدم وجهة نظر متوازنة بين هذين المنظورين، مشيرًا إلى أن الجمال هو مزيج من الموضوعي والذاتي. يتفاعل كلا الطرفين لخلق الحساسية الشاملة التي ندرك بها الجمال. هذا التفاعل يعكس تعقيدات التجربة البشرية، حيث لا يمكن تحديد الجمال بسهولة بسبب تعدد العوامل المؤثرة فيه.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة منذ عامين، وفي يوم من الأيام كنت غاضبة من زوجي، ولمح لي أنه يرغب في علاقة حميمة، فقلت له
- متزوج منذ أربعة أشهر وعشرة أيام، وزوجتي كانت زميلتي في الجامعة، ونعرف بعضنا جيداً، ولكن بعد الزواج أ
- ينتابني شعور الهم والحزن منذ أربعة شهور عندما جرحني الحلاق بموس الحلاقة، ولم أره استبدل شفرة الحلاقة
- عظامهم (Them Bones)
- عندما أتمعن في هذا الكون، وكم هو كبير بالنسبة للأرض. فيه مليارات المجرات، وكل مجرة تحتوي على مليارات