يناقش المقال دور المدارس في تشكيل عقلية رواد الأعمال، حيث يركز على النقص في التعليم التقليدي الذي يركز على المعلومات العملية دون الاهتمام بالتفكير النقدي والإبداع. يشير حكيم الدين بن جابر إلى أن المدارس غالبًا ما تقصر في تقديم هذه المهارات الأساسية، لكنه يقترح استكمال هذا النقص من خلال القراءة الذاتية والمشاريع الشخصية والاستثمارات الفردية. من ناحية أخرى، يتفق أسد الفاسي مع هذا الرأي ولكنه يحذر من أن هذه الوسائل قد لا تكون كافية للجميع، مشيرًا إلى الحاجة إلى دورات متخصصة في إدارة الأعمال وتنمية التفكير النقدي داخل النظام التعليمي. يهدف هذا الاقتراح إلى خلق توازن أفضل وتعزيز فرص نجاح رواد الأعمال المحتملين. في النهاية، يعكس النقاش دافعًا مشتركًا لمراجعة الأدوات التعليمية التقليدية واستيعاب المساحة الواسعة للأخطاء المتعلقة بقضايا مثل ريادة الأعمال والفكر المستقل.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقية- فعن سؤال الفتوى رقم: 100235 فإنها تخص داعية تركي يكتب تحت الاسم المستعار هارون يحيى وقد قرأت له عدة
- بطولة العالم للبولينج الداخلي
- العربي: "سانطانا" (الألبوم لعام ١٩٧١): رحلة موسيقية عبر الروك اللاتيني الأمريكي
- أنا مصاب بشلل الأطفال، وحاليا على المعاش، ومعي أربعة أبناء أكبرهم عمرها 13 سنة. أفلا أدخل في قول الل
- Abudefduf bengalensis