في النقاش حول القروض الشخصية، يبرز رأيان متباينان. عبد الناصر البصري يرى أن هذه القروض تمثل شكلاً من أشكال العبودية المقننة، حيث تجبر المقترض على العمل المستمر لسداد فوائد مرتفعة لا تنتهي، مما يبقي المدين تحت سيطرة كاملة للمقرض. في المقابل، يرى توفيق بن عاشور أن القروض الشخصية يمكن أن توفر فرصاً مهمة للاستثمار والتطور الشخصي ودعم الاقتصاد، بشرط تنظيمها بعناية لمنع سوء الاستخدام. يركز توفيق على ضرورة وجود قوانين واضحة تضمن العدالة لكلا الطرفين، ويشير إلى أهمية التعامل مع الجوانب السلبية مثل ارتفاع معدلات الفائدة وعدم الشفافية. كما يشدد على مراجعة التشريعات المالية للحفاظ على المعايير الأخلاقية وضمان حقوق جميع الأطراف. يشير النقاش إلى الحاجة الملحة لإعادة النظر في سياسات الإقراض لتحقيق توازن يحمي مصالح الجميع دون تحميل أي طرف عبئًا ثقيلاً يفوق قدرته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْ- ونص الحنابلة على أن الرجعة تصح، ولو بالوطء في الحيض، أو حال الإحرام. قال ابن رجب في قواعده: المطلقة
- مشكلتي تتلخص في كون أصحابي ( ) يسخرون مني و في جل الأحيان يشتمونني و يسبونني و لكن لا أرد لهم بالمثل
- أخي يمارس العادة السرية وأنا من أغسل ثيابه ويشق علي تطهير جميع ملابسه مع تأكدي من نجاستها؟.
- عن أنس قال: مر غلام للمغيرة بن شعبة ـ وكان من أقراني ـ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن يؤخر هذا لم
- زوجي يخاف الله -أحسبه كذلك والله حسيبه- ولكن توجد عنده بعض التجاوزات مثل مشاهدة الافلام الأمريكية ال