في النقاش حول تأثير قوة الدولار الأمريكي، يبرز موضوع استقلالية الاقتصاد الوطني ضد القوة الناعمة للعُملة الواحدة. هسين المسعودي يؤكد أن التحدي لا يقتصر على التجارة فقط، بل يمتد إلى السيادة الوطنية. يقترح المسعودي استحداث عملات بديلة وتعزيز العلاقات التجارية الثنائية كاستراتيجيات لتحرير الدول من الوصاية الأمريكية، مما يعيد التوازن للنظام الاقتصادي العالمي ويحقق استقرارًا سياسيًا واقتصاديًا أكبر. نصوح الزرهوني، من جانبه، يعترف بتعقيد هذه العملية وحاجتها إلى حكمة دبلوماسية كبيرة، محذرًا من الفخاخ الانتقامية. رغم ذلك، يؤكد الزرهوني أن الحل يكمن في العمل الدؤوب لبناء مجتمع دولي أكثر عدالة. هذا الحوار يوضح كيف ترتبط القضايا الاقتصادية بالقضايا السياسية والعالمية، حيث يعتبر الابتعاد عن القطب الواحد الاقتصادي جزءًا رئيسيًا من البحث عن سيادة واستقلالية وطنية لكل دولة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقة- أبلغ من العمر 17 عامًا، أود أن أشكركم لتواصلكم معنا، جعلكم الله ذخرا للأمة. أنا أكلم ابنة خالتي باست
- أعرض مشكلتي على فضيلتكم: فأنا مطلقة وعندي ثلاثة أطفال في حضانتي بصك شرعي من المحكمة وبنفقة عليهم من
- زوجي منعني من مشاركة العائلة والأقرباء في الأفراح والعزاء، رغم عدم وجود محرّم، ولا موسيقى، ويريد مني
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأود أن الفت انتباهكم أن والدي يمنعني من الذهاب إلى المسجد في يوم الجم
- أنا مقيم في دولة خليجية في الإجازة ذهبت إلى بلدي وخطبت إحدى البنات وهي قريبتي وبعد ستة شهور اتصلت بأ