في النقاش حول تأثير قوة الدولار الأمريكي، يبرز موضوع استقلالية الاقتصاد الوطني ضد القوة الناعمة للعُملة الواحدة. هسين المسعودي يؤكد أن التحدي لا يقتصر على التجارة فقط، بل يمتد إلى السيادة الوطنية. يقترح المسعودي استحداث عملات بديلة وتعزيز العلاقات التجارية الثنائية كاستراتيجيات لتحرير الدول من الوصاية الأمريكية، مما يعيد التوازن للنظام الاقتصادي العالمي ويحقق استقرارًا سياسيًا واقتصاديًا أكبر. نصوح الزرهوني، من جانبه، يعترف بتعقيد هذه العملية وحاجتها إلى حكمة دبلوماسية كبيرة، محذرًا من الفخاخ الانتقامية. رغم ذلك، يؤكد الزرهوني أن الحل يكمن في العمل الدؤوب لبناء مجتمع دولي أكثر عدالة. هذا الحوار يوضح كيف ترتبط القضايا الاقتصادية بالقضايا السياسية والعالمية، حيث يعتبر الابتعاد عن القطب الواحد الاقتصادي جزءًا رئيسيًا من البحث عن سيادة واستقلالية وطنية لكل دولة.
إقرأ أيضا:تطبيق المنصة العربية للهواتف الذكية لنظام اندرويد على متجر جوجل- هل يجوز لي أن أعطي المصحف المترجم بلغة هندية مع نص عربي لغير مسلم؟ فقد أعطيت نسخة من قبل؟ آمل الإجاب
- في بلدي، هناك من يقول: إن زواج أخوين من أختين يجلب الشؤم. وقد رأيت بالفعل العديد من هذه الحالات، حيث
- طريقة توزيع النذرإذا كان شخض نذر بأن يذبح شاة وقدره الله على ذلك فماهي طريقة توزيع هذه الشاة هل هي م
- أنا أعمل في إحدى مقاهي الإنترنت وأتقاضى أجرة قليلة (1000 درهم)، لا تكفيني مما يجعلني آخذ بعض المال م
- Sugōisobe Shrine