مشاركة المسلمين في أعياد الكفار هي مسألة ذات حكم شرعي واضح، حيث يُحرم على المسلمين المشاركة فيها لأسباب عدة. أولاً، يُعتبر التشبه بالكفار أمراً محرمًا، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: “من تشبه بقوم فهو منهم”. ثانياً، يحذر القرآن الكريم من مودتهم ومحبتهم، حيث يقول: “لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء”. ثالثاً، الأعياد هي جزء من العقيدة الدينية، ومشاركة المسلمين في أعياد الكفار تعني قبول عقيدتهم الفاسدة والشركية. وقد فسّر العلماء الزور في الآية الكريمة بأعياد المشركين، مما يجعل المشاركة فيها غير جائزة. بناءً على هذه الأسباب، يجب على المسلمين الابتعاد عن مشاركة الكفار في أعيادهم والالتزام بتعاليم ديننا الحنيف.
إقرأ أيضا:كتاب الطب العربي: رؤية ابستمولوجيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن يصلي الواحد، ولكن، ينقطع لأيام ثم يرجع إلى الصلاة؟؟ وهل صحيح أن الذي لا يصلي أفضل في هذه
- أشكر لكم اهتمامكم بالرد على أسئلتي بطريقه واضحة، وأود السؤال بالنسبه لصلة الرحم: هل لزوجة العم صلة ر
- أنا مشهور.. اخرجوني من هنا! الموسم الثامن عشر
- سألني صديقي والألم يعتصر قلبه: ماذا يفعل؟ لقد اكتشف أن أخته وعمرها 18 عاما تتحدث على الشات مع أكثر م
- أنا فتاة أبلغ من العمر 26 سنه أعيش مع جدتي بمصر. وأمي تعمل بالسعودية وتعيش هناك مع إخوتي . الآن أمي