في النص، يُناقش حكم تغيير الاسم بعد الطلاق، حيث يُسمح للمرأة المسلمة التي غيرت اسمها إلى اسم زوجها السابق أن تغيره رسمياً إلى اسم إسلامي بعد الطلاق، وذلك لتأكيد هويتها الإسلامية. ومع ذلك، يُحظر عليها أن تنتسب إلى غير أبيها الشرعي، مهما كانت الأسباب. يُستشهد بالقرآن الكريم والسنة النبوية لدعم هذا الحكم، حيث يقول الله تعالى: “ادعوهم لآبائهم” الأحزاب، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: “من انتسب إلى غير أبيه فعليه لعن الله والملائكة والناس أجمعين”. في حالة المرأة التي ترغب في تغيير اسمها الأخير إلى اسم أسرتها مرة أخرى ولكنها تريد أن تتخذ اسم أمها قبل الزواج أي اسم جدها لأمها بدلاً من اسم أبيها بسبب خلاف بينهما، فإن ذلك لا يجوز. يجب عليها أن تنتسب إلى أبيها الشرعي فقط.
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس الالكترونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهو نصاب الذهب الذي إذا مر عليه الحول وجبت فيه الزكاة، وذلك بالعملة المصرية وليس بالوزن؟
- أنا أبلغ من العمر أربعين عامًا, طالب علم بدار الحديث الخيرية, ومتزوج ولي من الأولاد أربعة, وأعمل مدي
- اشترى شخص سيارة مرابحة من البنك الإسلامي بنية أن يتصرف أخوه فيها، بحيث يكون الأخ بعد شرائها وإبرام ا
- أوصاني أبي بإخراج زكاة الفطر عنه حيث إنه كان يعتمر ونحن في مصر وكان العيد في السعودية قبلنا بيوم ونح
- ما هى العصمة في النكاح؟ وهل يجوز أن تكون العصمة في يد الزوجة؟.