حكم الطهارة بماء زمزم، وفقًا للنص، هو الجواز دون كراهة. يستند هذا الحكم إلى عدم وجود دليل شرعي يمنع استخدام ماء زمزم في الوضوء أو الغسل. بالإضافة إلى ذلك، يُستشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم: “الماء طهور لا ينجسه شيء”، مما يعزز جواز استخدام ماء زمزم للطهارة. وعلى الرغم من وجود رواية عن العباس بن عبد المطلب تنهى عن الاغتسال بماء زمزم، إلا أنها غير صحيحة. بناءً على هذه الأدلة، يُعتبر استخدام ماء زمزم للطهارة جائزًا ومقبولًا لدى معظم العلماء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع وأثابكم الله عليه. لي سؤال وأتم
- ما حكم الدخول على ابن الأب من الرضاعة من زوجته الثانية؟
- نغاروواهيا
- بسم الله الرحمن الرحيمالسادة المحترمونالسلام عليكم و رحمة الله و بركاتهلقد سألتكم فيما مضى عن (العهد
- عندي سؤال مهم جدا جدا وهو: ماذا يفعل شخص أصيب بسلس البول والوسوسة الشديدة التي أدت إلى كونه يأخذ ساع