حكم الطهارة بماء زمزم، وفقًا للنص، هو الجواز دون كراهة. يستند هذا الحكم إلى عدم وجود دليل شرعي يمنع استخدام ماء زمزم في الوضوء أو الغسل. بالإضافة إلى ذلك، يُستشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم: “الماء طهور لا ينجسه شيء”، مما يعزز جواز استخدام ماء زمزم للطهارة. وعلى الرغم من وجود رواية عن العباس بن عبد المطلب تنهى عن الاغتسال بماء زمزم، إلا أنها غير صحيحة. بناءً على هذه الأدلة، يُعتبر استخدام ماء زمزم للطهارة جائزًا ومقبولًا لدى معظم العلماء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أنا وزوجتي في سفر خارج المملكة، وفجأة طلبت مني الطلاق وأنه لن يرتاح لها بال إلا بأن أطلقها في ذل
- سؤالي الاخر: أني قمت بمعاونة أختي بالتجسس على الزوجة الثانية لزوجها ومعرفة هل هي مسافرة مع زوجها أم
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وزوجة، وأربع بنات، وأربعة إخوة أشقاء، وخمس أخوات شقي
- ما حكم تعليق أو الاحتفاظ بالصور الفوتوغرافية ، أو المرسومة غير المجسمة على جدران البيت، أو في الأدرا
- غريغ بريستون