في مسألة استخارة الزواج، يجب على المرء أن يركز على علامات محددة لتقييم الخيرية في المضي في الأمر. أولاً، تيسير الأمر من الله بعد صلاة الاستخارة هو علامة إيجابية تدل على الخيرية في المضي في العمل. أما وجود العوائق وعدم تيسر الأمر فهو دليل على أن الله صرف عبده عن هذا العمل. لا يوجد دليل صحيح على أن رؤية معينة في المنام بعد الاستخارة تعني الخيرية في الأمر. كما أن صلاة الاستخارة لا ترتبط بمدة محددة، ويمكن تكرارها أكثر من مرة دون تحديد بعدد معين. في حالة السؤال، حيث رأت المرأة انشراح الصدر والسعادة في الزواج، بينما لم يشعر الرجل بأي علامة، يجب عليهما النظر إلى تيسير الأمر وتيسير العوائق. إذا تيسر الأمر، فسيعتبر ذلك خيراً لهما. تذكر دائماً أن الدين والخلق هما الأساس في اختيار شريك الحياة والله أعلم.
إقرأ أيضا:كتاب المناعةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة تحتفظ ببعض المال، تأخذ منه أحيانًا، وتضع عليه أحيانًا. ثم أخذت منه جزءًا اشترت به ذهبًا حتى يح
- ما معنى عوض المثـــل أجـــرة المثـــل البيع بقيمـــة المثـــل ؟
- أخو زوجي افتتح مؤسسة، وسجلني كموظفة عنده؛ بسبب السعودة، واقترح علي راتبا شهريا قدره ألف ريال، عوض
- شيب روز
- عندما أغسل شيئا بالماء لإزالة نجاسة هذا الشيء فإن قطرات من المياه تتناثر أثناء الغسل، فهل هذا ينجس م