يحرم على الرجل الجلوس مع أخت زوجته أو أي امرأة أجنبية عنه خالياً بها، وفقاً للنص. هذا التحريم يستند إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن الاختلاء بالمرأة الأجنبية محرم، حيث قال: “لا يخلون رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما”. يُعتبر الاختلاء بالمرأة الأجنبية محرمًا، وهذا يشمل أخت الزوجة، لأنها تعتبر أجنبية عن الرجل. إذا طلقت الزوجة، يمكن للرجل الزواج من أختها لاحقًا، مما يؤكد أنها ليست من المحارم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد من الله علي بأنني عندما أعرف أن شيئا حرام فإنني أحاول ألا أفعله إلا بعض الأشياء فنحن لسنا ملائكة
- Shivani Tanksale
- 1- إذا أراد شخص أن يرمي الجمرات الثلاث عنه وعن غيره ، فهل الواجب عليه أن يبدأ رمي الجمرات الثلاث عن
- أدرس مادة الدعوة والخطابة على يد أستاذ فاضل في أحد دورالقرآن، المشكلة لدي هو أنني منقبة ومن بين الأو
- هل يصل ثواب أعمال الأحياء إلى الأموات؟