يحرم على الرجل الجلوس مع أخت زوجته أو أي امرأة أجنبية عنه خالياً بها، وفقاً للنص. هذا التحريم يستند إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن الاختلاء بالمرأة الأجنبية محرم، حيث قال: “لا يخلون رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما”. يُعتبر الاختلاء بالمرأة الأجنبية محرمًا، وهذا يشمل أخت الزوجة، لأنها تعتبر أجنبية عن الرجل. إذا طلقت الزوجة، يمكن للرجل الزواج من أختها لاحقًا، مما يؤكد أنها ليست من المحارم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أضع نقودي في البريد لسنوات عديدة، وكنت آخذ الأرباح، ولكني هذا العام قدمت طلبًا لإلغاء الأرباح، و
- أعيش في مجتمع ادلهمت فيه الفتن .فساد في العقيدة وانحراف في الفطرة. وفوضى في الأخلاق ..ولا حول ولا قو
- Saclas
- جاءتني هدية عند زواجي منذ سنوات من أبي؛ عبارة عن بعض الأواني والفناجين، وكنت أعلم أن هذه الأشياء قد
- تزوجت 3 مرات وعمري 24 سنة وطلقت من الثالث وتقدم لي رجل كبير 64 سنة وضغط علي أهلي وقال سأعملها كل حاج