يجوز للمسلم أن ينصح شخصًا آخر ويخبره بعيوبه مباشرة، بشرط أن يكون ذلك بهدف النصح والإنكار عليه ليرتدع عن المعصية. يجب أن يكون الأسلوب حسنًا حتى يتقبل النصح. ومع ذلك، لا يجوز القيام بذلك على سبيل الشماتة أو التعيير أو الإساءة أو التشهير به. في الإسلام، النصح والإنكار من صفات المؤمنين، ولكن يجب أن يتم ذلك بطريقة حسنة وبنية صادقة لهداية الآخرين. أما إذا كان الغرض من ذلك هو الأذى أو التشهير، فهو محرم ويعد غيبة. لذا، عند نصح شخص ما، يجب أن يكون الهدف هو إرشاده إلى الطريق الصحيح، وليس إيذائه أو تشهيره.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة أبلغ من العمر 43 سنة , قبل 8 سنوات علمت أن لي أما وإخوة من الرضاعة ,قمت بالتواصل معهم ثم ب
- أنا متزوج منذ ثلاث سنوات، وكنت ملتزما بالصلاة. لكن بعد الزواج أصبحت أغضب على زوجتي من أقل الأشياء، و
- Finland (European Parliament constituency)
- WAGR Ma class (diesel)
- هل يحق للمطلقة حضانة الطفلة ذات الخمسة أشهر؟ علما أن المطلقة تدرس, وأمها موظفة, وأختها تدرس، وستنشغل