الذكر الجماعي، سواء كان بعد الصلوات أو في أي وقت آخر، ليس من السنة النبوية. لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أو صحابته رضي الله عنهم أي دليل على هذا النوع من الذكر الجماعي. لذلك، يعتبر هذا النوع من الذكر بدعة. السبب في ذلك هو أن الأصل في العبادات هو التوقيف، أي أننا لا نعبده إلا بما شرعه الله. كل محدثة في الدين هي بدعة، وكل بدعة ضلالة. بناءً على ذلك، ينبغي نصح المسلمين في ماليزيا بالإقلاع عن هذا العمل والالتزام بما ثبت في السنة المطهرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا رجل مسلم. كنت في مهمة في فرنسا، ثم عدت إلى وطني. والتقيت بصديقة لي بعد اشتياق طويل. عزيزتي ورفيق
- ما المقصود بالشطر في الحديث التالي تقعد إحداهن شطر عمرها لا تصلي؟
- ما واجب الإخوة تجاه إخوتهم من جهة أبيهم الذين يمنعهم حاجز اللغة من التفاهم والتواصل جيدًا؟ وهل يكفي
- كوميناجو
- أخي العزيز أنا أسرفت كثيرا في جنب الله تعالى من المعاصي والذنوب وها أنا في أشد العذاب الدائم. أحس بو