في الإسلام، يُعفى المريض من الصوم إذا كان غير قادر على تحمله. النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكد على أن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته، مما يعني أنه ليس من الضروري على المرء أن يسبب لنفسه ضرراً بتحمّل المشاق أثناء الصوم. الدين الإسلامي يشجع على اختيار الراحة والتخفيف ما دام الأمر غير محظور شرعاً. لذلك، إذا كانت هناك معاناة أو خطر متعلق بصحة الشخص بسبب الصوم، فهو أفضل له أن يفطر ويعوض أيام الصوم فيما بعد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرا. حكم من أصابته نجاسة، ولا يستطيع غسلها؛ إما لأن الماء لا يكفيه، بل يكفي الوضوء فقط؛
- بيار فيليث فيسينتي
- الأشندا
- ما حكم بيع وشراء الأونصة الذهبية التي عليها صورة فتاة، ربما تكون غير واضحة المعالم؟ نرجو منكم مشاهدة
- أنا في ورطة أغيثونا أغاثكم الله. طلقني زوجي بطلب مني بعد استفزازه حين كنت غضبانة؛ كنت في طهارة لكن ح