في النص، يُشرح اسم الله “الظاهر” بأنه يشير إلى العلو والسمو، مما يعني أن الله أعلى من كل شيء. هذا الاسم يُعتبر أيضًا دليلًا على ظهور الحقائق الدينية والأدلة البرهانية التي تؤكد وجود الله ووحدانيته، بالإضافة إلى ظهور أعمال الله ونعمه الواضحة التي لا يمكن إنكارها. أما اسم “الباطن”، فهو يعكس الجانب الإلهي المخفي والمعجز، والذي لا يمكن لمخلوقات الأرض الوصول إليه أو إدراكه عبر الحواس. هذا الاسم يركز على علم الله الشامل بكل تفاصيل الكون وحاجاته الداخلية والخفية. رغم أن الله باطني وغير مرئي، فهو قريب ومحيط ببواطن الأمور نظراً لعلمه وقدرته اللانهائيتين. تتجلى أهمية هذه الأسماء في توضيح اتساع قدرة الله وعظمته وغيبته المقدسة، وهي دعوة للتأمل والتقديس ضمن حدود فهمنا البشرية المحدودة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطسيلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أكتب رواية رعب تقريبا، لكنها ليست بالشيء الكبير للقول إنها رعب حقا. لا يوجد في كتاباتي أي شيء مثير ل
- Carlos Luna
- لي أخت مريضة بمرض نفسي وقاربت 39 سنة لم تتزوج ونحن ولله الحمد بحالة مادية جيدة، وهي تملك بعض المال و
- ما حكم قول: ما دايم إلا وجه كريم، والقصد بكريم الله؟
- العربي الملائم: هارتلاند، مينيسوتا: مدينة في مقاطعة فريبورن بولاية مينيسوتا الأمريكية