طلاق الحامل هو مسألة شرعية واضحة وفقًا للشيخ ابن باز رحمه الله. يُعتبر طلاق المرأة الحامل صحيحًا وقانونيًا، ولا يوجد أي دليل شرعي يمنع ذلك. بل إن طلاق الحامل يُعد طلاقًا سنيًا، أي أنه جائز ومقبول شرعًا. إذا طلق الرجل زوجته وهي حامل، فإن عدتها تنتهي بوضع الحمل. خلال فترة الحمل، يمكن للزوج أن يرجع زوجته إذا رغب في ذلك. إذا رجع الزوج زوجته قبل وضع الحمل، فإنها تصبح زوجته مرة أخرى. في حالة معينة حيث طلق الزوج زوجته وهي حامل ثم رجعها قبل وضع الحمل، فإنها لا تزال زوجته ويجب على الزوج أن يحتسب هذه الطلقة كطلقة واحدة.
إقرأ أيضا:أبو موسى المدينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ أريد أن أسأل عن حكم الإمام إذا رفع من الركوع وقال سمع الله لمن حمده، هل يقول بعدها ربنا ولك ا
- إيرويل، نيوزيلندا
- ماتياس هابت مايكل
- هل يجوز استخدام نوع زيت على الشعر يعطي بعض السواد للون الشعر، حيث إن التحريم يقع على صبغ الشعر بصبغة
- لقد أرسل لي صديق رسالة بالهاتف فيها قول لابن القيم رحمه الله وأريد أن أتأكد من صحة القول، والقول هو