يبيح النص إجراء عمليات إزالة التشوه الخلقي، سواء كان هذا التشوه ناتجاً عن مرض أو حادث أو خلقة، بشرطين أساسيين. الأول هو أن تكون الأدوية المستخدمة في العملية شرعية أو مباحة، والثاني هو أن يكون الطبيب المختص واثقاً من نجاح العملية. يستند هذا الحكم إلى الأدلة الشرعية التي تشجع على علاج الأمراض باستخدام الأدوية الشرعية أو المباحة، مثل حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن لكل داء دواء. الهدف من هذه العمليات هو إزالة التشوه وإعادة الجسم إلى حالته الطبيعية، مما يجعلها مباحة شرعاً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص قد ألجأته الضرورة للاقتراض من بنك ربوي، حيث يقوم البنك عند تحصيل الأقساط، بالحصول على فائدة كبير
- سؤالي لحضرتكم هو: هل يجوز للمرأة أن تصلي بأولادها الذكور جماعة وهم لم يبلغوا الحلم بعد، للمحافظة على
- السؤال: فيما يخص الخدم فكثيرا ما نقرا أن لرسولنا كان هناك خدم كمالك، الخ وأيضا بالنسبة للصحابة فهل ي
- أحرار سوريا
- أنا كاتب كتابي من سنة تقريبا، وقبل موعد الفرح حدث أن طلبت زوجتي الطلاق علما بأن والد زوجتي أخذ مني م