يؤكد النص أن كل ما يصيب الإنسان من مرض أو شدة أو هم أو غم، حتى الشوكة التي تصيبه، تعتبر كفارة لذنوبه. هذا المفهوم مدعوم بالقرآن الكريم الذي يشير إلى أن المصائب التي تصيب الإنسان هي نتيجة لأعماله، ولكن الله يعفو عن الكثير منها. كما يؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن المؤمن لا يصيبهم هم ولا غم ولا أذى إلا كفر الله بها عنه. سواء كانت هذه المصائب عند الموت أو قبله، فإنها تعتبر كفارات للذنوب بالنسبة للمؤمن. ويزيد الصبر والاحتساب من الأجر والثواب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فلورا تالين
- بارك الله في علمكم وتقبل أعمالكم، شيخنا الفاضل: أعمل في مكتب استشارات إدارية ونقوم بدراسة المشاريع ا
- في مطلع قصيدة البردة لسيدنا كعب بن زهير ـ رضي الله عنه ـ الكثير من الغزل والأوصاف الجسدية للمرأة، فل
- الضفدع الذهبي ذو العينين
- رجل مات وترك أما وبنتا وابن ابن وترك 6000 جنيه ... فما نصيب كل منهم؟