يؤكد النص على أن السنة النبوية توصي بالنوم على الجانب الأيمن، وهو ما يُعتبر من السنن المحبوبة التي يمكن للمسلمين اتباعها. هذا التوجيه ليس واجباً شرعياً، بل هو خيار يُثاب عليه من يتبعه. يُشجع النص على وضع اليد اليمنى أسفل الخد عند النوم، مع ترديد الدعاء “اللهم باسمك أموت وأحيا”. هذه العادة لها فوائد صحية متعددة، منها تحسين الهضم وتسهيل عملية الشهيق، حيث أن القلب يتجه بشكل طبيعي نحو اليمين، مما يقلل من التعب والثقل أثناء النوم. ومع ذلك، لا يوجد مانع ديني من تغيير وضعية النوم إذا كانت الراحة الشخصية تتطلب ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في كثير من المساجد في المملكة العربية السعودية وبعد الأذان ينتظر المصلون كثيراً أكثر مما يجب وذلك بس
- ما حكم جمع وقصر الصلاة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، علماً بأنني أسكن في مدينة جدة؟ وجزاكم الله خ
- إذا مضى زمن على شيء ما يحمل نجاسة من لحم غير حلال بحيث يحتمل أو يغلب على الظن أنه قد جف, فهل يبقى جا
- قال الزوج لشخص زوجتي متعبة فرد الشخص قائلا ما تطلقها فرد الزوج قائلاً ترجع تلومني أو تقول إني ظلمتها
- كوربيتا، لومبارديا