إذا نذرتِ أن لا تكلمي خالك أو تدخلي بيته، ثم ندمتِ، فإن هذا النذر محرم وفقًا للحديث النبوي الشريف. النذر ينقسم إلى نوعين: ما كان لله، وكفارته الوفاء به، وما كان للشيطان فلا وفاء فيه. في حالة نذر العصيان، مثل عدم تكليم الخال أو دخول بيته، يجب عليك كفارة يمين. هذه الكفارة تشمل إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة. إذا لم تستطعي ذلك، يمكنك صيام ثلاثة أيام. هذا الحكم مستند إلى قول الإمام أحمد وإسحاق، وهو أيضًا مذهب الحنفية. من المهم تذكر أن هجر المسلم طوال الدهر لمجرد حظ النفس حرام، وأن النذر الذي فيه عصيان للرحمن وإطاعة للشيطان لا يجوز الوفاء به.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج منذ 11 سنة، وأنجبت ولدين. استكمل كل مولد رضاعته لمدة سنتين، وأثناء فترة الرضاعة، كان الاتف
- يحدث معي كثيراً أن أصلي السنة بتركيز وبعدها أصلي الفرض، ويصبح عندي شك إن كنت قد سلمت في السنة أم لا،
- مارولز إن بويس
- هل شاركت نساء في غزوات في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وإن كن قد شاركن, كم عدد النساء اللاتي ش
- أنا مسلم أعيش في دولة غربية تدين بالدين المسيحي ولي ـ بطبيعة الحال ـ أصدقاء غير مسلمين، سألني أحدهم