يؤكد النص على أن طول الإنسان منذ عهد آدم عليه السلام كان مختلفًا عما هو عليه الآن. وفقًا للسنة النبوية الشريفة، خلق الله تعالى آدم عليه السلام بطول ستون ذراعًا. ومع مرور الزمن، بدأ الخلق في النقص تدريجيًا حتى استقر على الطول الحالي. هذا التدرج في النقص يشير إلى أن الإنسان كان طويل القامة في البداية، ثم أخذ بالتدرج في الطول حتى وصل إلى ما هو عليه الآن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ، كيف أعامل الناس بالأخلاق؟
- أنا شاب في بلاد الغرب تعرفت على فتاة وأخطأت معها، أنا من أجبرتها على فعل أشياء وإن لم تكن زنا، بعدها
- Cairns Taipans
- كنت أضع مبلغاً من المال في دفتر توفير البريد وكذلك بالبنك اعتمادا على فتوى أحد العلماء بعدم تحريم ال
- أنا فتاة متزوجة من سبعة أشهر، أعيش مع أهل زوجي في نفس المبنى (في مسكن خاص)، وأهل زوجي طيبون معي جدا،