يؤكد النص على أن أفضلية قراءة القرآن خارج الصلاة تعتمد على مستوى الخشوع الذي يحققه القارئ. إذا كان الخشوع يزيد بالقراءة من الحفظ، فهو الأفضل، وكذلك إذا كان يزيد بالقراءة من المصحف. ومع ذلك، إذا استوى الخشوع في الحالتين، فإن القراءة من المصحف تكون أفضل لأنها تجمع بين القراءة والنظر، مما يساعد على التركيز والتدبر. كما يشير النص إلى أن قراءة القرآن من المصحف أفضل من القراءة من الحفظ بشرط أن يتمكن القارئ من الجمع بين النظر والتدبر. أما إذا كان النظر إلى المصحف يشغله عن التدبر، فالأفضل أن يقرأ من حفظه. ويذكر النص أيضًا أن الأحاديث التي تدل على فضل النظر في المصحف ضعيفة ولا يمكن الاعتماد عليها.
إقرأ أيضا:عالمية اللغة العربية وتأثيرها في اللغات الأوروبيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مصاب بالاستمناء في الخلوات، منذ سنوات قرابة العشر سنين. وكلما تطهرت بالغسل أشعر بنجاسة كل ما حول
- بلفديل، يوتا
- أريد إفتائي بارك الله فيكم: طلبت زوجتي الطلاق وكان لدي دين بيني وبين والدها فذهبنا للمحكمة وقرر القا
- حكم شرب الخمر من غير نية ؟
- مسلم بن محمد الطائفي نرجو الإفادة عنه بما ذكره الحفاظ عنه بالجرح أو التعديل مفصلا؟ بارك الله فيكم.