في حال تركت المرأة التقصير في عمرتها، سواء كان ذلك بسبب النسيان أو الجهل، فإن عليها تقديم فدية دم تذبح في مكة وتوزع على الفقراء. هذا الحكم مستند إلى فتوى الشيخ ابن عثيمين، الذي أكد أن ترك الواجب في الحج أو العمرة يتطلب فدية إذا كانت المرأة قادرة وميسورة. في هذه الحالة، يجب عليها ذبح فدية في مكة وتوزيعها على الفقراء. أما إذا كانت المرأة فقيرة، فلا شيء عليها. هذا الحكم ينطبق حتى لو أتمت المرأة أكثر من عمرة لاحقًا وقصرت فيها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت نائما، وعندما استيقظت وجدت نقطة متوسطة الحجم على ملابسي فشككت هل هي مني أم مذي؟ وغلب على ظني أنه
- السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. لي صديق ملتزم لا يصلي إلا بالمسجد، محب للطاعة والصيام والقيام والأذ
- مونتروتوندو
- توفي والدي -رحمه الله- بعد معاناة بمرض السرطان لأكثر من خمس سنوات، وقام بنقل ملكية جميع أملاكه وحساب
- أنا فتاة من الجزائر أتحصل شهريا على منحة نقدية من الدولة تمنحها دولتي لبنات المجاهدين في ثورة 54 لكن