في حالة وصول الدورة الشهرية قبل دخول مكة، يجب على المرأة الإحرام من الميقات. عند الوصول إلى مكة، يمكنها أداء جميع أعمال الحج باستثناء الطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة، حيث يجب تأجيلهما حتى تطهر. هذا الحكم ينطبق أيضاً على من أتاها الحيض بعد الإحرام وقبل الطواف. أما إذا حاضت المرأة بعد الطواف، فيمكنها السعي بين الصفا والمروة حتى لو كانت حائضاً. هذه الفتوى مستندة إلى أحاديث نبوية وأقوال علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، بما في ذلك الشيخ محمد بن صالح العثيمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا إخوان جزاكم الله خيرا عندي سؤال: عندي جهاز كمبيوتر لابتوب عرضته للبيع، فقال لي أخي الكبير سوف أشت
- هل لفظ (لا إله إلا الله) يعتبر كناية من كنايات الطلاق؟ لأن المصريين -حسب ما شاهدته في التلفاز- عندما
- كنت أصلي العشاء في جماعة، وفي آخر ركعة خرجت من الدبر فقاعة غير إرادية، فما حكم الصلاة في هذه الحالة؟
- مدى صحة الأمر بقراءة الأذان في أذن المولود اليمنى والإقامة في الأذن اليسرى ؟ ما هي الفوائد المترتبة
- ذهبنا لأداء العمرة قبل ما يقارب الخمس سنوات أنا وأسرتي فانقسمنا إلى قسمين وكانت معي أختي الصغيرة وال