يؤكد النص على أهمية تقديم الأقرأ عالم فقه في إمامة الصلاة، مشدداً على أن من يتقن القراءة والفقه هو الأنسب لهذا الدور. يُشير إلى أن القاعدة الذهبية في هذا السياق هي تقديم الأقرأ عالم فقه، مما يعني أن الإمام يجب أن يكون متقناً للقراءة وفقيهاً في أحكام الصلاة. كما يُشدد النص على ضرورة معرفة متطلبات أداء الصلاة وفقه أحكامها، بالإضافة إلى المهارة في القراءة المناسبة لكل حرف ومخرج. يُحث النص أيضاً على عدم كتمان مواهب الشخص إذا كانت ستفيد المجتمع المسلم، مؤكداً على أهمية الرجوع إلى مراجع معتمدة للحصول على المعلومات الأكثر دقة وتوجيه شرعي في الأمور الدينية.
إقرأ أيضا:خط العلامة محمد بن الأمين الحسني بوخبزةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل ممكن أن يصلي شخص صلاة استخارة عن شخص آخر معروف عنه بالدين والتقوى بما يخص بموضوع الزواج، وإن صلى
- هل أتبع شيخ الإسلام ابن تيمية في مسألة طلاق الحيض بخلاف الشريعة الإسلامية. وما حكم الإسلام في ذلك؟
- الاتحاد الوطني للطلاب (المملكة المتحدة)
- هل مخالفة سنة النبي -صلى الله عليه وسلم- مثلًا بالطعام ونحوه وكان صاحبها مؤمنًا هل يؤثر هذا على أجره
- توفي والدي وأنا لم أكمل ربيعي الأول فكرست والدتي حياتها لتلبية حاجاتنا أنا وأخي الدي يكبرني بسنتين ت