الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يعتمد على الغرض من استخدامها. يُعتبر استخدام هذه الوسائل مكروهًا شرعًا إذا استُخدمت للتحدث عن أمور غير مفيدة أو لنشر الفساد والفحشاء. ومع ذلك، يمكن أن تكون إيجابية جدًا إذا تم استخدامها لنشر العلم والمعرفة، تشجيع الأعمال الخيرية، وتقوية الروابط الاجتماعية بطريقة تحترم القيم الإسلامية والأخلاقيات. يجب على المسلم أن يكون حذرًا من تضييع الوقت فيما هو غير مجدٍ وأن يضمن أن المحتوى الذي يشاركه يوافق الشريعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل شراء بيت بالتقسيط، بهذه الطريقة، حلال؟ يوقع العميل على عقد الإطار العام. يقوم البنك بإنشاء شركة م
- أنا من المدينة المنورة, أديت الحج عام 1431هـ، وأخرت طواف الإفاضة مع طواف الوداع، وفي يوم 12 وبعد رمي
- أخرج مسلم في صحيحه وغيره حديث جويرية بنت الحارث ـ رضي الله عنها ـ عن تسبيح النبي صلى الله عليه وسلم
- أثناء استخدامي لدورات مياه أحد المنشآت -مركز تجاري- تسببت في كسر جزء من المرحاض دون قصد. فماذا علي أ
- قلتم في فتوى سابقة: إن التردد في قطع الصلاة فيه قولان: بطلانها، وعدم بطلانها، ولم توضحوا الراجح من ا