النص يوضح أن رفة العين لا علاقة لها بالشر، وأن الاعتقاد بأنها نذير سوء هو من التشاؤم الذي يجب على المسلم تجنبه. هذا التشاؤم يعتبر من أفعال الجاهلية، وقد نهى النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن التطيّر، مشيرًا إلى أنه من الشرك الأصغر الذي ينافي كمال التوحيد. لذلك، يجب على المسلم أن يتقي الله ويتوكل عليه ويستعين به، وأن لا يلتفت إلى هذه الخواطر السيئة والأوهام الباطلة. إذا وقع له شيء من ذلك، فعليه أن يقول: “اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك”، وأن يتذكر أن الطيرة شرك، وأن الله يذهبه بالتوكل عليه وتفويض الأمر إليه.
إقرأ أيضا:قبيلتي الشراردة وبني احسن بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يبدو وكأن هناك تعارضا بين الفتوى: 60096، والفتوى: 3967. حيث تحدثت الأولى عن عدم خسارة المسلمين في مع
- Wangen, Bas-Rhin
- خرجت زوجتي للمرة الثالثة من البيت دون علمي والآن ذهبت إلى بيت أهلها منذ 10 أيام، وأنا الآن أريد طلاق
- هل يجوز إعطاء زكاة المال لشخص له ديون ربوية؟ وهل يجوز إعطاؤها لشخص يغلب على ظننا أنه سوف يصرفها في ا
- أنا شاب في الثلاثين من العمر فهل أصلي رغم أني أذهب إلي بيوت الدعارة مرة كل شهر أو شهرين لقد حاولت ال