النص يوضح أن رفة العين لا علاقة لها بالشر، وأن الاعتقاد بأنها نذير سوء هو من التشاؤم الذي يجب على المسلم تجنبه. هذا التشاؤم يعتبر من أفعال الجاهلية، وقد نهى النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن التطيّر، مشيرًا إلى أنه من الشرك الأصغر الذي ينافي كمال التوحيد. لذلك، يجب على المسلم أن يتقي الله ويتوكل عليه ويستعين به، وأن لا يلتفت إلى هذه الخواطر السيئة والأوهام الباطلة. إذا وقع له شيء من ذلك، فعليه أن يقول: “اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك”، وأن يتذكر أن الطيرة شرك، وأن الله يذهبه بالتوكل عليه وتفويض الأمر إليه.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مسافرلأداء العمرة في هذا الشهر الكريم أريد أن أصوم أثناء السفر من اليمن هل يجوز لي الصيام جزاكم الله
- لدي ابن يبلغ 7 سنوات، ودائما أغرس فيه أهمية الصلاة منذ كان صغيرا، وعندما بلغ السابعة شرحت له أهمية ذ
- قال الرسول الكريم: من رآني في المنام فقد رآني حقا، فإن الشيطان لا يتمثل بي.سؤالي: هل هذا خاص بالنبي
- شيخي الفاضل أنا من سوريا، عندي بعض الاستفسارات 1-أنا ولله الحمد في إحدى المجموعات المقاتلة ضد النظام
- أسأل عن حكم الوفاء بالعهد: تعاهدت أنا وزوجي أن نبقى أوفياء دائما حتى في حالة الطلاق، وأنه لن يتزوج أ