وفقًا للشريعة الإسلامية، يُعتبر الكافر في حالة عدم اعتناقه للإسلام مخاطبًا بحكم الله والفرائض الدينية، بما فيها الامتناع عن الطعام والشراب خلال نهار شهر رمضان. هذا الرأي مدعوم من قبل العديد من الفقهاء الأعلام مثل الإمام النووي والإمام العراقي، الذين يؤكدون أن الكفار هم أيضًا مخاطبون بشرائع الإسلام المختلفة. بناءً على ذلك، يُعتبر تقديم الطعام للسائق الأجنبي غير المسلم خلال النهار مساعدةً له على ارتكاب المعصية، وهو أمر ممنوع بموجب الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما تفسير الحديث التالي : روى البخاري وابن ماجه وأحمد عن عوف بن مالك قال: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى
- أحدثكم من كل قلبي تجاه المسلمين خصوصا عندما أسمع داعية يتكلم على إحدى الفضائيات وهو لا يرخي لحيته فإ
- ما هو حكم زواج المرأة من رجل من غير جنسيتها، ويستلزم الأمر موافقة الدولة على هذا الزواج، ولكن الدولة
- توفي أخي منذ أسبوع، وكنت أعلم أن عليه دَينًا -قرابة 60 ألف جنيه-، وقبل صلاة الجنازة أبرأته من دَينه،
- قائمة لاعبي الكريكيت الدوليين من السعودية في العشرينات