التبرع لصالح الأيتام في الإسلام يحمل دلالات دينية عميقة وأثرًا كبيرًا. يُعتبر هذا العمل من الأعمال الكريمة والمباركة، حيث يُشجع النبي محمد صلى الله عليه وسلم على كفالة اليتيم، مشيرًا إلى أن كافل اليتيم سيكون في الجنة بجواره. هذا التوجيه النبوي يرفع من شأن كفالة اليتيم إلى مرتبة العبادة العظيمة التي تعود بالنفع على المتصدق وعلى المجتمع. إن دعم الأيتام ليس مجرد واجب أخلاقي أو قانوني، بل هو عبادة تُعزز الروابط الاجتماعية وتُسهم في بناء مجتمع أكثر رحمة وتعاونًا. لذلك، تحظى التبرعات المقدمة لأعمال الرعاية الاجتماعية الخاصة بالأيتام بمكانة كبيرة في الدين الإسلامي، مما يعكس أهميتها الدينية والاجتماعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما معنى الوكالة في البيع والشراء وخاصة في العملات؟
- ما حكم من خرج شيء من معدته إلى فمه ومن ثم ابتلعه أثناء الصلاة والصيام؟.
- أنا طلب مني شخص برنامج تحميل لكي ينزل عليه أغاني من الكمبيوتر وأنا أعطيته إياه، فهل كل ما ينزله هو م
- الدكتور أوي غوريجي: رائد في مجال الصحة النفسية والعلوم العصبية
- سؤالي هو: ماهي مدة الجفاف المعتبرة؟ وهل يكفي أن أدخل القطنة فتخرج نظيفة وأغتسل حينها، لأنني لما أغتس