في الإسلام، تُعتبر التضحية بالحيوانات خلال عيد الأضحى عبادة محددة بشروط معينة. وفقًا للنص، يجب أن يكون الحيوان من بهيمة الأنعام، والتي تشمل الإبل والبقر والغنم. لا يوجد دليل على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو الصحابة رضوان الله عليهم ضحوا بحيوانات أخرى غير هذه الأنواع. لذلك، فإن التضحية بالحوت ليست مباحة لأنها لا تنتمي إلى فئة بهيمة الأنعام. حتى في المناطق النادرة التي قد لا تتوفر فيها هذه الأصناف، مثل القطب الشمالي، فإن الضرورة والحالة الطارئة لا تغير القاعدة العامة التي حددتها النصوص الدينية. وبالتالي، لن يعتبر الحوت مادة مناسبة لصنع الأضحية بناءً على المعايير القانونية للدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في غياب أبي، يأتي صديق لزيارتنا في البيت مع العلم أنه لا يوجد فيه إلا النساء، فما حكم ذلك؟
- ما حكم المتاجرة في شيء حلال كالمواد الغذائية أو الملابس مع شركات أجنبية إيطالية أو أمريكية، علماً بأ
- علم الأحياء
- هل يجوز بيع ملابس البنات الصغيرات إلى سن السادسة أو السابعة والتي منها البناطيل والفساتين القصيرة؟
- أريد أن أضع وديعة استثمارية في بنك بيت التمويل الكويتي, قيمتها ألف دينار حتى يستثمرها البنك لي ويضيف