في الإسلام، تُعتبر التضحية بالحيوانات خلال عيد الأضحى عبادة محددة بشروط معينة. وفقًا للنص، يجب أن يكون الحيوان من بهيمة الأنعام، والتي تشمل الإبل والبقر والغنم. لا يوجد دليل على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو الصحابة رضوان الله عليهم ضحوا بحيوانات أخرى غير هذه الأنواع. لذلك، فإن التضحية بالحوت ليست مباحة لأنها لا تنتمي إلى فئة بهيمة الأنعام. حتى في المناطق النادرة التي قد لا تتوفر فيها هذه الأصناف، مثل القطب الشمالي، فإن الضرورة والحالة الطارئة لا تغير القاعدة العامة التي حددتها النصوص الدينية. وبالتالي، لن يعتبر الحوت مادة مناسبة لصنع الأضحية بناءً على المعايير القانونية للدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:كتاب تهديدات البيئةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقرا في بعض الأبيات الشعرية التي فيها مدح لرسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه، هذا الوصف لر
- زوجي حرم علي ابنة خالته، وأنا أحبها، وقد جاءتني في البيت تبكي وهي مغضبة، ولا تريد لي المشاكل. وقد بع
- شيوخنا الأفاضل: أنا رجل جزائري، أعيش بفرنسا. تزوجت بفتاة مسلمة من بلد غير بلدي، تزوجتها من غير موافق
- ضفدع كامبرانغا الفقاعي
- أنا فتـاة أعاني تكيسًا بالمبيض, وللسنة الثانية يأتيني دم - ليس كدم الحيض وليس بموعده- طوال شهر رمضان