بعد إجراء عملية لإزالة قطعة من المشيمة، قد تتساءل المرأة عن صحة صيامها إذا استمر نزول الدم بعد العملية. وفقًا للنص، فإن أقصى مدة للنفاس هي أربعون يومًا. بعد هذه الفترة، تعتبر المرأة طاهرة وتستطيع الصيام والصلاة والجماع حتى لو استمر نزول الدم. بما أن العملية أجريت بعد مرور الأسبوع الأول من رمضان، فإن الدم النازل بعد الأربعين يومًا يعتبر نزيفًا وليس نفاسًا. لذلك، صوم المرأة بعد إجراء العملية صحيح حتى لو كان الدم نازلاً. ومع ذلك، عليها قضاء الأسبوع الأول من رمضان الذي لم تصمه. أما الصلوات التي تركتها بعد الأربعين يومًا فلا يلزمها قضاؤها. بالنسبة للجماع، فإنه يجوز الآن لأن الدم النازل بعد الأربعين يومًا لا يمنع الجماع.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله والصلاة والسلام على رسول اللهفضيلة الشيخانتشرت في الآونة الأخيرة بالمنتديات ورسائل الإيميل
- تتمثل مشكلتي في أنني عاقد منذ سنة، وكنت متفقًا مع زوجتي على الدخول في الصيف القادم ـ إن شاء الله ـ م
- بالعربية الفصحى: "الكورنوفر بوفونولوس: سمكة الضفدع النادرة في جبال ناكاناي"
- جعل الله عملكم خالصا لوجهه الكريم وتقبل منا ومنكم آمين . ما هو أجر الإمام الذي يؤم المصلين ؟ وما هو
- سألني أحد الإخوة بأنه وأثناء الصلاة وخلال النزول للسجود، هل يجوز الصلاة على النبي (عليه الصلاة والسل