يقدم النص نصائح عملية للمصابات بالوساوس الشديدة أثناء الصيام، مؤكداً أن هذه الوساوس هي نوع من المرض الذي يستغل الشيطان به المؤمنين لإدخال الهم والحزن عليهم. العلاج الناجع لهذه الوساوس هو الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، مع التأكيد على أن صيامك صحيح ولا يلزمك إعادة أي أيام بسبب هذه الوساوس. الشك في العبادة بعد الفراغ منها لا أثر له، ونزول الصفرة أو الكدرة بعد القصة البيضاء لا يعتبر حيضاً. النصيحة الأساسية هي تجاهل الوساوس في جميع أمور العبادة، وعدم إعادة وضوء أو صوم أو صلاة إلا إذا حصل اليقين الجازم الذي تستطيعين أن تحلفي عليه بوجود ما يوجب الإعادة. تذكري دائماً أن الله سميع قريب مجيب، فاستعيني به واطلبي منه العفو والعافية والصبر هو مفتاح الفرج، فاصبري وثابري على مقاومة هذه الوساوس.
إقرأ أيضا:كتاب الجغرافيا الحيويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا رجل متزوج من امرأة صغيرة السن وأنجبت بنتا وولدا منها وحصلت معها مشاكل وطلقت طلقة واحدة قبل ستة أ
- حرية عظيمة
- ابنتي عمرها 9 أشهر وقد سميتها ديانا فهل هذا الاسم مكروه أو حرام ويجب استبداله، نرجو الإجابة السريعة.
- نذرت والدتي نذرا وإلى الآن لم تف به وهو بالنص ( نذر علي إذا أكمل أولادي جميعا دراستهم فسأذبح لكل واح
- ما حكم شخص يتم إيقاظه للصلاة، فيقوم ثم يعود للنوم، ويتم إيقاظه مرة أخرى، فيقوم ثم يعود للنوم، علما ب